Monday, August 5, 2013

ريح العشق


ظننتُ ريحَ العِشق من بابها لن تُحركَ ساكنا وأن عشقُها اليوم لا بقويٍ ولا مُجـــــــدٍ ..
فصرتُ كالمُعذرِ .. واجدا فيه أُنسي .. و واجدا فيه وُجدي .. <3


كتبتها: 22/05/2013
محمود سامي محمود

No comments:

Post a Comment